دخول
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 16 بتاريخ الأحد مايو 21, 2023 12:26 am
محلية كلمندو
قبيلة الميما :: المنتدي العام :: المنتدى
صفحة 1 من اصل 1
محلية كلمندو
تقع محلية كلمندو في الجزء الجنوبي الشرقي من ولاية شمال دارفور، وعلى بُعد 137كم عن محلية الفاشر عاصمة الولاية، ويحدّها من الغرب محليّة دار السلام، ومن الشمال محليّة الكومة، ومن الشمال الغربي محليّة الفاشر، ومن الشرق محليّة أم كدادة، ومن الجنوب محليّة شعيرية التي تتبع لولاية دارفور الجنوبية، وتعدّ كلمندو أحد المحليّات الجديدة في المنطقة، وتتميّز بمستواها العالي في قطاع التعليم، حيث تحتوي على 7 مدارس ثانوية موزعة في مختلف مناطقها، والعديد من أبنائها هم محاضرين في مختلف الجامعات السودانية، مما يُعتبر سبق في التعليم في المنطقة، وتحتوي على أربع وحدات إدارية، وبلغ عدد سكّانها ما يقارب 107.000 نسمة لغاية عام 2017.
خدمات محلية كلمندو
تشتهر المحلية في الزراعة والتجارة والرعي، وتحتوي على العديد من المشاريع في مختلف القطاعات، ومنها؛ مشاريع تحسين وتطوير طرق داخلية ومساجد ومدارس ومرافق طبية، وتحتوي على مشروع بناء فصول ومكاتب تحت تمويل الولاية بتكلفة 2797475 جنيه، بالإضافة إلى العديد من المشاريع الممولّة بالجهد الخاص، ومنها ما تختص في بناء المدارس والمستشفيات، بالإضافة إلى مشاريع ممولّة من منظمات وطنية وأجنبية.
المعيشة في محلية كلمندو
تعد أغنى محلّية من حيث الرعي وتوفّر الغابات، ويعود هذا إلى ارتفاع عدد السكان في المنطقة الحضرية بسبب الوضع الأمني في منطقة دارفور، مما أثّر أيضاً على محلية كلمندو في انخفاض هائل في الغابات والشُح في توفّر عناصر سُبل العيش، وذلك بعد حالة عدم الاستقرار الأمني التي عانت منه المنطقة، وأظهر تقييم أجرته المجلة الدولية للمنشورات العلمية والبحثية في عام 2017 عن وجود ثغرات كبيرة في توفّر معظم عناصر المعيشة الأساسية، وهذا مع استثناء الموارد الاجتماعية التي تبدو جيدة مقارنةً بعناصر المعيشة الأخرى، حيث إن المخاوف متعلّقة بالأمن وليس في نقص الأراضي، وعلى الرغم من أن المياه هو عنصر أساسي في جميع المجتمعات، لكن فقط 31 ٪ و25 ٪ من المجتمعات في كلمندو ودار السلام على التوالي يستطيعون الحصول على المياه بسهولة، وما يقارب 75 ٪ من المجتمعات في تلك المحليات تعاني من الحصول على المياه للاستهلاك البشري وسقيّ الحيوانات.
اقتصاد محلية كلمندو
تعدّ الدخن والذرة الرفيعة والسمسم والفول السوداني من المحاصيل الرئيسية المزروعة في المنطقة، لكن خلال الوضع غير المستقر أمنياً لوحظ انخفاض هذه المحاصيل، حيث بلغت عوائد بعض المحاصيل في المتوسط، مثل محصول الدخن حوالي 0.8 طن لكل هكتار، و1.26 طن هكتار واحد من الذرة الرفيعة، و0.63 طن هكتار واحد من الفول السوداني، حيث إن المزارعين في المحلية ودار السلام قاموا بزيادة حجم المزارع؛ بهدف تعويض الانخفاض في إنتاجية المحاصيل، كما أن زيادة حجم المزارع له صلة قوية مع زيادة توفّر أماكن رعي الحيوانات، حيث يوجد منافسة كبيرة على الموارد الطبيعية في المنطقة، كونها تحتوي على عدد كبير من البدو
ولكم بعض الصور

خدمات محلية كلمندو
تشتهر المحلية في الزراعة والتجارة والرعي، وتحتوي على العديد من المشاريع في مختلف القطاعات، ومنها؛ مشاريع تحسين وتطوير طرق داخلية ومساجد ومدارس ومرافق طبية، وتحتوي على مشروع بناء فصول ومكاتب تحت تمويل الولاية بتكلفة 2797475 جنيه، بالإضافة إلى العديد من المشاريع الممولّة بالجهد الخاص، ومنها ما تختص في بناء المدارس والمستشفيات، بالإضافة إلى مشاريع ممولّة من منظمات وطنية وأجنبية.
المعيشة في محلية كلمندو
تعد أغنى محلّية من حيث الرعي وتوفّر الغابات، ويعود هذا إلى ارتفاع عدد السكان في المنطقة الحضرية بسبب الوضع الأمني في منطقة دارفور، مما أثّر أيضاً على محلية كلمندو في انخفاض هائل في الغابات والشُح في توفّر عناصر سُبل العيش، وذلك بعد حالة عدم الاستقرار الأمني التي عانت منه المنطقة، وأظهر تقييم أجرته المجلة الدولية للمنشورات العلمية والبحثية في عام 2017 عن وجود ثغرات كبيرة في توفّر معظم عناصر المعيشة الأساسية، وهذا مع استثناء الموارد الاجتماعية التي تبدو جيدة مقارنةً بعناصر المعيشة الأخرى، حيث إن المخاوف متعلّقة بالأمن وليس في نقص الأراضي، وعلى الرغم من أن المياه هو عنصر أساسي في جميع المجتمعات، لكن فقط 31 ٪ و25 ٪ من المجتمعات في كلمندو ودار السلام على التوالي يستطيعون الحصول على المياه بسهولة، وما يقارب 75 ٪ من المجتمعات في تلك المحليات تعاني من الحصول على المياه للاستهلاك البشري وسقيّ الحيوانات.
اقتصاد محلية كلمندو
تعدّ الدخن والذرة الرفيعة والسمسم والفول السوداني من المحاصيل الرئيسية المزروعة في المنطقة، لكن خلال الوضع غير المستقر أمنياً لوحظ انخفاض هذه المحاصيل، حيث بلغت عوائد بعض المحاصيل في المتوسط، مثل محصول الدخن حوالي 0.8 طن لكل هكتار، و1.26 طن هكتار واحد من الذرة الرفيعة، و0.63 طن هكتار واحد من الفول السوداني، حيث إن المزارعين في المحلية ودار السلام قاموا بزيادة حجم المزارع؛ بهدف تعويض الانخفاض في إنتاجية المحاصيل، كما أن زيادة حجم المزارع له صلة قوية مع زيادة توفّر أماكن رعي الحيوانات، حيث يوجد منافسة كبيرة على الموارد الطبيعية في المنطقة، كونها تحتوي على عدد كبير من البدو
ولكم بعض الصور

قبيلة الميما :: المنتدي العام :: المنتدى
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت مارس 07, 2020 5:55 pm من طرف محمد ادم محمد
» محلية كلمندو
الجمعة مارس 06, 2020 11:07 pm من طرف محمد ادم محمد
» الميما بجمهورية تشاد
السبت فبراير 29, 2020 9:51 pm من طرف محمد فرح
» ﻗﺒﻴﻠﺔ “ ﺍﻟﻤﻴﻤﺎ” ﺑﺰﻋﺎﻣﺔ “ﺻﺪﻳﻖ ﻭﺩﻋﺔ” ﺗﻌﻠﻦ ﺗﺄﻳﻴﺪﻫﺎ ﻟﺘﺮﺷﻴﺢ “ﺍﻟﺒﺸﻴﺮ ” ﻓﻲ ﺍﻧﺘﺨﺎﺑﺎﺕ 2020
الثلاثاء مارس 13, 2018 2:13 am من طرف محمد ادم محمد
» مولانا الشيخ / احمد عبدالله يوسف
الثلاثاء مارس 13, 2018 1:59 am من طرف محمد ادم محمد
» ﺍﻟﺸﻬﻴﺪ/ ﻭﺩ ﻛﺮﻭﻣﺔ
الخميس يناير 04, 2018 2:19 pm من طرف محمد ادم محمد
» منطقة ابو قلب
الخميس يناير 04, 2018 1:55 pm من طرف محمد ادم محمد
» ﺍﻟﻤﻴﻤﺎ ﺑﻤﻨﻄﻘﺔ ﺗﻤﺒﻜﺘﻮ
الخميس يناير 04, 2018 4:31 am من طرف محمد فرح
» اصل هذه القبيلة
الخميس يناير 04, 2018 4:29 am من طرف محمد فرح